بقلم د.علاوي لفتة علوان
هدت أكف بناء
القصور
قصور الهوى
وضاع ماقد شيدته
سنينا.
تربع في تلك الرواق
عرش البكاء
ونمت اشجار حزين
في
دورب الراحينا
أبدعَ
الناي في المساءات
عزفاً
وكؤوس الحزن
تسقني
أنينا..
ياعازف الناي
إعزف
موشحات ناي حزنك
وطرب
أدمعي وجعا
وراقص دموع العين
والجفن
الحزينا..
ربت على كتف الفؤاد
لعله
ينسى
و… أقول لا ينسى
و… ذكر
الحبيب كما الهواء
حيناً
ودمع يسل على
الخدود
حينا…
ماقد نسيت الهوى
يوما
ولكن قد نسينا
ضريبة
تلك الدموع على
الصادقين
باتت مغرمة بخدود
العاشقينا..
بات كل شيء من
حلولنا
مقلوبا منكوسا
على عقبيه
خائر
يشكو غدر الأقربينا
فيالت
الهوى لم يأتي
يوما
ولم يطرق ذاك الغرام
بابا
إلينا..
أقرأ التالي
منذ 3 أسابيع
د. عمرو هيكل يناقش “عقل الهاكر” .. لمؤسسه بنت الحجاز
23 يناير، 2025
جريده نبض الوطن تهنئ الدكتور علي اسماعيل على صدور كتابه الجديد
5 يناير، 2025
مرفت العربى ..تكتب..صدرك أيها الزوج سكنٌ لها
3 يناير، 2025
مرفت العربى ..تكتب .عناق مليء بكل النور الذي تحتاجه
21 ديسمبر، 2024
الروائي محمد عبدالعزيز سعفان يعلن عن أحدث أعماله الأدبية
22 يوليو، 2024
سوى الكلمه
9 يوليو، 2024
مالا يراه الأخرون
28 يونيو، 2024
فريق همسات الثقافي يختتم حزمة من الفعاليات المتنوعة
13 يونيو، 2024
” ساعة من الرعب اللذيذ ” .. حكايات مرعبة للكاتب د. محمد فتحى عيسى
31 مايو، 2024
“هنا القاهرة”.. قصة إنشاء الإذاعة المصرية وأغنية أم كلثوم في عيد الإعلاميين
زر الذهاب إلى الأعلى