نبض الوطن تحاور كوتش “نهى الدردير” مدربة لياقة بدنية
من هي كوتشه نهى الدردير الفتاة التي أحدثت جدلاً واسعاً على السوشيال ميديا ؟
أثارت الفتاة المعروفة إعلامياً باسم “كوتشه نهى الدردير”، حالة من الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي بعدما تحولت إلى “ترند” على السوشيال ميديا.
نبض الوطن ترصد حكاية “كوتشه نهى الدردير”
بدأت مشواري الرياضي وأنا عندي عشر سنين لعبت كراتيه لحد ما حصلت علي الحزام البني وبعدها اتجهت للتايكوندو ودخلت منتخب مصر وأخدت بطولة الجمهورية تلات سنين واتجهت للكونغ فو وحصلت علي الدهب جمهوريه
تزوجت بعمر ٢٢ سنه وحملت في أبني وتوفي زوجي وعمري ٢٤ تفرغت لتربية أبني لحد ما وصل عشر سنين
رجعت تاني أكمل مشواري الرياضي كمدربه حصلت علي دورات تدريبيهptو cft
وفتنس جروب ساميه علوبه ودوره إصابات وتأهيل ملاعب وتدليك غير الخبره في التنقل بين الجيمات وكلاسات الزومبا والاير بوبكس وغيرها كلاسات
والتعامل مع الإصابات والعلاج الطبيعي ومع دكاتره العلاج والتأهيل أعطاني خبره واسعه في التعامل مع الحالات
مدربة لياقه بدنيه وفتنس نفسي أوصل لكل الناس الي مش قادره تنزل جيم واساعدهم يحققو حلمهم ويفهمو أهمية الرياضة لجسمهم إبتديت من الطفولة وانقطعت ورجعت كملت وعندي ٣٥ سنة نفسي الناس خاصة عندنا كاعرب عندهم مفهوم الرياضه للشباب الصغيره بس
هدفي أغير المفهوم ده والناس تعرف إن الرياضه ملهاش سن ولا توقف لحدود ومكنش الهدف فقط للتخسيس او التضخيم او علشان تعجب او يعجب حد لأ..
.الرياضه لنفسهم ولصحتهم وان الرياضه بتكون سبب عامل أساسي لمنع الأمراض او تقليل الأعراض المرضيه وممكن كمان الشفا منها
ودايما عندنا حجه إني كبرت ومش قادره وعضمي وجعني أو معنديش وقت أو عندي أطفال… كل دي حجج نقدر نظبتها ونخلي الرياضه جزء مهم لأنها فعلاً مهمة واعتبرها زي الأكل والشرب
ونفسي أكون كمثال يضرب بيه المثل إن عندنا أراده وإن حياتنا ما وقفتش علشان كبرنا في السن ولو عندنا هدف لازم نوصل بالصبر.