أخر الأخبار

كنوز من الطبيعه علاج آلام الركبة في الطب الفرعوني القديم

كنوز من الطبيعه علاج آلام الركبة في الطب الفرعوني القديم

بقلم : سمير الشرنوبي

 

ممارسة الأنشطة والتمارين البدنية: إذ تساعد ممارسة التمارين الرياضية على تخفيف ألم الركبة من خلال العديد من الوسائل مثل تعزيز دعم مفاصل الجسم، وتقوية عضلات الساق، وإبطاء تطور الإصابة بالتهاب المفاصل التنكسي الذي يُعدّ سبباً شائعاً للمعاناة من آلام الركبة.

· رفع الساق بشكل مستقيم أثناء الجلوس أو الاستلقاء.

· الوقوف والجلوس عدة مرات ابتداء من وضع الجلوس مدة دقيقة واحدة، وذلك بشكل بطيئ ودون استخدام اليدين للحصول على الدعم.

post

وضعية القرفصاء عشر مرات.

·اتخاذ وضعية مناسبة أثناء الجلوس أو الوقوف: وذلك بتجنب الكراسي المنخفضة والقريبة من الأرض لتخفيف الضغط على الركبة، ويمكن أيضاً وضع وسادة أصغر للركبتين لدعمهما.

·تخفيف الوزن: حيث إنّ الوزن الزائد يضع المزيد من الضغط والعبء على الركبتين.

· عمل مساج للركبة والفخذ: إذ يمكن أن يساعد ذلك على تخفيف ألم الركبة، ويُنصح أيضاً باستخدام الزيوت العطرية أثناء المساج.

·أخذ قسط كافٍ من الراحة وذلك بهدف إعطاء أنسجة الركبة فرصة للشفاء، مع ضرورة الاستمرار بممارسة بعض الأنشطة البدنية خوفاً من تصلب العضلات وضعفها.

·العلاج بالثلج: وذلك مدة 20 دقيقة عدة مرات في اليوم الأول من الإصابة بضربة في الركبة لتقليل التورم والالتهاب.

·استخدام ضمادة للركبة: إذ تساعد ضمادات الركبة على توفير الدعم لها وزيادة مستوى الراحة.

زر الذهاب إلى الأعلى