مرن قلبك على الواقعية

السيد عبد اللطيف حموده

يقولون أن المتطلع للمستقبل دوما منتصر و هذا ما عليك فعله أن تتطلع بإرادة حتى لا يمكن سحقك.
الغياب موعد للجميع و هو دليل صارخ على من أخذوا أعواما كثيرة من حياتنا ليس بالضرورة هم الأصح لنا.
لكل منا شيء يحارب من أجله لكن هل سألت نفسك عن هذا الشيء ؟ هل هو حقا أهل لأن تحارب من أجله ؟ الواقعية تأخذ مساحة كبيرة من العالم أما من مساحة القلوب فهي محدودة جدا لذلك بعد كل سقوط مدوي من الأحلام مرن قلبك على الواقعية.

زر الذهاب إلى الأعلى